·حُورس، حسب أساطير قدماء المصريين، هو ابن لإيزيس ولعدد من آلهة السماء من قدماء المصريين معًا كان حورس بن إيزيس يُصوَّر طفلاً ملكيًا وكانت آلهة السماء، التي كانت تسمى حورس، تصور إما صقورًا أو رجالاً لهم رؤوس صقور ينزع النوعان من الآلهة حورس ليكونا من مجموعة أساطير ملكية، تحيط بالفراعنة المصريين
·الفراعنة اكتشفت البعثة الأثرية المصرية الألمانية، برئاسة الدكتورة هوريج سوروزيان، تمثالاً ضخماً لحورس، وذلك أثناء أعمال التنقيب الأثري للبعثة داخل بقايا صالة
·واحدة من الأسماء المجازية لعين حورس هي عين الروح ، سميت لسمعتها كرمز للحكمة أو الفكر الحكمة تتمثل بحاجب العين وتعطى الجزء 1/8 من الهكات
·ظهرت قصة حورس من أسطورة أوزيريس، إحدى أهم قصص مصر القديمة تبدأ هذه القصة بعد خلق العالم بفترة قصيرة عندما حكم أوزيريس وإيزيس فردوسًا خلقوها عندما وُلِد الرجال والنساء من دموع أتوم رع ، كانوا غير متحضرين وهمجيين علمهم أوزيريس الثقافة وإقامة الاحتفالات الدينية لتكريم الآلهة وفن الزراعة
قال الباحث الأثري أحمد عامر إن إله السماء "حورس" قد أصبح الإله الأعظم في مصر منذ بداية العصر التاريخي، وإن له معبدا في "نخن" في إدفو، عاصمة مصر العليا قبل التوحيد
يعتقد الباحثون بأن الموطن الأصلي للإله حورس هو المنطقة العربية الواقعة إلى الشرق من مصر عامة ومنطقة شبه الجزيرة العربية خاصة، وقد جاء إلى مصر في عصر ما قبل الأسرات مع مهاجرين أطلق عليهم الباحثون اسم «شمسو حور» أي عُبَّاد حورس أو أتباع حورس
موسوعة محطم الروح سيف محطم الروح لإحصائيات حورس The new pulverizer 08 22 19; 569 Views; icon 0; After leaching the fine grained gold loaded carbon was separated from the pulp by the safe screen and then the pulp was sent to the filter press by the slurry
حورس تمثال الملك خفرع يحميه حورس بصورة صقر يعد الإله حورس Horus من أقدم الآلهة التي عُبدت في مصر القديمة، وقد جسد المصري القديم الإله حورس بالصقر
·حورس هو اله الالشمس عند قدماء المصريين بدأ تشييد هذا المعبد الضخم للإله "حورس" في عهد "بطليموس الثالث يورجيتس الأول" كلمة "يورجيتس" تعنى "المُحسن" Ptolemy III Euergetes I في سنة 237 ق م، واستغرق
أسرار استمرارية أسطورة عين حورس وتأثيرها على عادات وتقاليد الشعوب في الشرق الأوسط والعالم